السبب وراء قبول أي مدونة للروابط الواردة أو الروابط الخلفية هو بالنهاية مساعدة أنفسهم، ولذا من أجل أن تحصل على روابط خلفية بموقع ما عليك أن تخبر مالكه بالمزايا التي سيحصل عليها، مثل:

هل تساءلت يومًا من أين يحصل منافسوك على روابطهم الخلفية؟ ما هي إستراتيجيتهم المجانية؟ وما نوع المحتوى الذي ينشرونه؟ إذا كنت ترغب في البقاء على اطلاع دائم بما يحدث في مجالك فعليك معرفة ما يفعله الآخرون.

تجنب أن تكون مجرد كلام إنشائي في مديح تلك الجهة، الأمر الذي قد يعرض مقالك هذا للإهمال في حال لم يكن صادقًا ومعبرًا بشكل جيد وحيادي عن تجربتك.

هناك العديد من الشركات ذات المحتوى المفيد على الرغم من عدم وجود مدونة.

تنبيهات جوجل هي واحدة من تلك الأدوات التي سمعنا عنها جميعا. ومع ذلك ، لا يستخدمه الكثير منا للعثور على إشارات العلامة التجارية.

بالنسبة للمواقع الصغيرة الافضل تركز علي المحتوي وتحاول دايما تقدم افضل جودة ممكنة مع الاهتمام بالربط الداخلي بين المقالات وبعضها البعض فهو افضل ليك كموقع مبتدأ من انك تعمل باك لينك مع طبعا الاهتمام بنشر مقالاتك علي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة ومجتمعات الاسألة والاجوبة زي كورا واجيب واخيرا حاول دايما تضيف مصادر قوية في اخر كل مقال وتعتمد علي معلوماتك منها علشان جوجل يعرف انك بتقدر محتوي موثوق

مثل كل جزء من التسويق يتعلق الأمر بمعرفة ما الذي يبحث عنه مالكو المواقع الأخرى، إذا كنت تتحدث فقط عن مدى روعتك ولم تحدثهم عن النقاط الرئيسية التي يبحثون عنها فمن المحتمل أن يتم تجاهلك.

بتمنى النصائح اللي ذكرتها تجيب نتيجة ويتحسن ترتيب صفحاتنا

ما نصيحتك لي .. لدي بعض الخبرة لكن مدونتي الجديدة لازالت في بداياتها، متخصصة في مجال الأدب اضغط هنا والكتب

توجد الكثير من الأدوات التي تعمل على مراقبة الباك لينك لموقعك وتتيح للمستخدم التحقق من الباك لينك الخاصة به بما في ذلك:

إذا كنت تقبل بالنصيحة؛ لا تجعل عملية بناء الروابط هي هدفك الأول، هذه المقارنة توضح لك أن المحتوى الجيد هو الأساس في عملية الترتيبات.

سيكون لهذا تأثير سلبي على تحسين محركات البحث على موقعك، وقد تؤدي الروابط الخلفية سيئة الجودة هذه إلى تصنيف موقعك على أنه رسائل عشوائية وإزالته من صفحات نتائج محركات البحث.

هناك روابط خلفية أخرى تعمل على تحسين محركات البحث والتي يمكن أن تساعدك في تعزيز العلامة التجارية لموقعك على الويب وهي الروابط الخلفية الخاصة بالشكر والتقدير.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.